حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية والتغذية وما إلى ذلك

يمكن أن تساهم الترتيبات الفردية إلى جانب الدواء الذي يوصي به الطبيب والعلاجفي الحياة اليومية في زيادة جودة الحياة. قد يكون من الممكن منع العوامل التي يراها المريض كمحفزات للنوبات. الأسباب المحتملة لنوبات الحمى:

 المواقف المجهدة

 الطقس البارد

 العدوى

 الوجبات عالية الدهون

يمكن أن يلعب تجنب العوامل المحفزة في مرض حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية، واتباع حمية غذائية متوازنة وممارسة الرياضة دورًا مهمًا في علاج مرض حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية. قد تقل الاضطرابات المصاحبة لمرض حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية بطريقة ما من خلال نمط الحياة اليومي الهادئ. ومع ذلك، لا تزال هناك احتمالية لحدوث نوبات. يتمثل العامل الأهم في محاولة قضاء وقت مريح وهادئ بين النوبات. اكتشف ما هو مفيد بالنسبة لك واحصل على قسط كافٍ من النوم.

تُظهِر التجربة أن أعراض حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية تتراجع غالبًا مع التقدم في العمر. ومع ذلك، عندما يعاني المرضى المصابون بمرض حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية من نوبة، يمكن أن تكون الحياة اليومية غير هادئة:

 الرياضة: يمكن للمرضى المصابين بحمى البحر الأبيض المتوسط العائلية عادةً المشاركة في الأنشطة البدنية. ولكن من الضروري تنظيم برنامج رياضي خلال تلك الفترات التي تزداد فيها الشكاوى. يعد أسلوب التدريب الهادئ مفيدًا على نحو خاص للمرضى الذين يشعرون بالتعب. يمكن أن يكون المشي بوتيرة طبيعية بدلاً من الجري بديلاً أفضل. إذا كانت لديك شكوى بشأن احمرار الجلد، فيمكنك تجنب السباحة. إذا أصبت بالحمى وأعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، يُنصح بإيقاف ممارسة الرياضة حتى تنتهي نوبة حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية.

 المدرسة أو العمل: يعتمد مدى تأثير حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية على الحياة الأكاديمية أو المهنية على مدى شدة المشكلات البدنية. قد تُجبر الحمى والألم الشديد المريض على البقاء في السرير حتى يهدأ الشعور بعدم الراحة. لهذا السبب، من المهم إبلاغ أصحاب العمل أو المعلمين على وجه الخصوص بالمرض. قد ينصحك طبيبك أيضًا بهذا. في حالة العلاج المناسب، من النادر جدًا اكتشاف وجود المرض في المدرسة أو العمل.

 البيئة الاجتماعية: يعد الاجتماع مع الأصدقاء أو الأسرة أيضًا مسألة مهمة لمرضى حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية. عند حدوث نوبة، قد يلزم إلغاء دعوات السينما أو العشاء. إذا حدث ذلك كثيرًا، فقد يشعر الأشخاص الآخرون بتجاهلهم وقلة التواصل معهم. لذلك، قد تحتاج إلى التحدث معهم عن مرض حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية حتى لا تتدهور العلاقات الوثيقة بسبب المرض.

على الرغم من الإصابة بمرض حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية، قلل من وتيرة حياتك قليلاً للحصول على نوعية حياة جيدة وحاول الاعتناء بنفسك.